حدوث نوبات الاكتئاب الموسمي في وقت مماثل كل عام لمدة عامين على الأقل.
قد تتفاقم بعض الحالات وتصل إلى الاكتئاب المزمن، وتناول الكحوليات والتفكير في الانتحار، وهنا يجب مراجعة الطبيب النفسي.
غالبًا ما تنحسر نوبات الاكتئاب الرئيسية بمرور الوقت سواء تم علاجها أم لا.
عند عدم توفر إمكانية التعرض لأشعة الشمس، أو في الأيام الماطرة يُمكن استخدام إضاءة اصطناعية، مثل: إضاءة الفلورسنت.
فقدان الطاقة أو زيادة التعب بالرغم من زيادة ساعات النوم.
وعادة ما تبدأ هذه التغييرات في الظهور بداية من فصل الخريف في سبتمبر وتصل لأسوأ حالتها في ديسمبر ويمكن أن تصل لشهر فبراير لدي بعض الأفراد.
مهما كانت حالتك الصحية أو النفسية، سواء كنت تعاني من اكتئاب شتاء أو اكتئاب موسمي أو قلق أو توتر، فالأمر يستحق أن تخوض تجربة العلاج النفسي والحصول على استشارة سليمة من اخصائي نفسي ليساعدك على التعرف على أسباب تلك المشاكل وبالتالي طريقة التغلب عليها بسهولة.
العلاج يتم بعد التقييم والتشخيص الذي يجريه الطبيب النفساني المعالج سؤال من ذكر سنة نون في أمراض نفسية الاكتئاب والأرق
إيقاع الساعة البيولوجية (الساعة الداخلية للجسم): يستخدم الجسم ضوء الشمس لضبط وظائف مهمة مختلفة (مثل: وقت الاستيقاظ)، لذا فإن انخفاض مستويات الضوء خلال الشتاء قد يعطل ساعة الجسم البيولوجية، ويؤدي إلى أعراض الاكتئاب الموسمي.
المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد
عادةً ما يبدأ اكتئاب الشتاء، المعروف أيضًا بالاكتئاب الموسمي، في مرحلة البلوغ ويستمر حتى مرحلة النضج، وقد يمتد لفترة أطول.
أنت من يقرر شعورك تجاه الشتاء؛ لذا لا تستسلم لأفكارك، وغيِّر الطريقة والشعور الذي تستقبل به الشتاء، وجرِّب استقباله بفرح، وتغيير أفكارك المسبقة عنه، ونظرتك للأجواء الغائمة والغيوم المتلبدة، على أنَّها أجواء حميمية وشاعرية.
يعرف الاضطراب العاطفي الموسمي بأنه اكتئاب يحدث للشخص في وقت محدد من العام، إذ يصاب بهذه الحالة في الخريف أو الشتاء عندما تكون الأيام أقصر ويصبح الظلام مبكراً.
التاريخ الشخصي للإصابة بالاكتئاب: قد تتفاقم أعراض الاكتئاب الموسمي في حال كان الشخص مصابًا بالاكتئاب أو اضطراب ثنائي القطب.